## فصول من عالم مُظلم: تلخيص فصل من "عباقرة السلالة الفريدة" يجتاح عالمنا ظلامٌ غامض، ثقوب سوداء انبثقت من العدم لتُطلق العنان لكائنات غريبة قضت على أعدادٍ هائلة من البشر. **(الصور الأولى)** نستهل رحلتنا مع بطلنا، شابٌ يحدّق في هاتفه، يتأمل رسالةً غريبة من مجهولٍ يدّعي بأنه يعرف حقيقة العالم قبل ولادة جيلِه، قبل أن تغرق الأرض في ظلام الثقوب السوداء. يعرض عليه المجهول فرصةً للانضمام إليه، فهل يقبل البطل دعوةً غامضة كهذه؟ **(الصور ٥-١٠)** تنتقل بنا القصة إلى ذكرياتٍ مؤلمة من ماضي البطل، حيثُ نشهد مذبحةً مروّعة تتعرض لها عائلته على يد الوحوش القادمة من الثقوب السوداء. مشاعر الخوف والرعب والغضب تتداخل في مشهدٍ مُفجع يُجسد حجم المأساة التي يعيشها العالم. **(الصور ١١-١٥)** تظهر سلالة جديدة من البشر، سلالة تتمتع بقدرات خارقة استطاعت أن تصدّ هجوم الوحوش وتُنقذ البشرية من الفناء. لكن بدلًا من الامتنان، واجهتهم البشرية بالخوف والنبذ. **(الصور ١٦-٢٠)** تُظهر لنا الصور التالية انقسام أصحاب القدرات الخارقة إلى ثلاث مجموعات: الأولى انضمت للحكومة، والثانية تحالفت مع شركاتٍ غامضة، بينما اختارت الثالثة العزلة والتخفي عن الأنظار. **(الصور ٢١-٢٥)** ينتهي الفصل بلقطةٍ لبطلنا وهو يُمسك بهاتفه، مُترددًا بين قبول دعوة المجهول أو تجاهلها. قرارٌ مصيري سيحدد مستقبل البطل وربما مستقبل العالم بأسره. **(الصور المتبقية)** تُظهر اللقطات المتبقية من الفصل لمحاتٍ من ماضي البطل المليء بالقتال والتدريب، كاشفةً عن التحديات التي واجهته لتطوير قدراته ليُصبح أحد أفراد "سلالة النسب الفريدة". **ختامًا**، يتركنا الفصل مُعلّقين بالتساؤلات حول هوية المجهول ودوافعه، وما الذي سيختاره البطل؟ وهل سيُلبي نداء القدر ليُصبح جزءًا من معركةٍ أكبر من مخيلته؟